تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

إلفثيريوس فينيزيلوس أمثلة على

"إلفثيريوس فينيزيلوس" بالانجليزي  "إلفثيريوس فينيزيلوس" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وفي فترات لاحقة، نجح إلفثيريوس فينيزيلوس في استعادة العلاقات الطبيعية مع الدول المجاورة لليونان، والاستمرار في الإصلاحات الدستورية والاقتصادية.
  • وعلى الرغم من الجهود التي بذلتها حكومة إلفثيريوس فينيزيلوس الإصلاحية (1928-1932)، حيث كانت آثار الكساد العظيم وخيمة على اقتصاد اليونان.
  • ولكن وبعد أن رفض الكونغرس الأمريكي طلب ويلسون ولاية أرمينيا، بقي أمله في إشراك رئيس الوزراء اليوناني القوي إلفثيريوس فينيزيلوس في المعاهدة.
  • وعلى الرغم من آرائه التقدمية (كان معجبا بقوانين بسمارك الاجتماعية الألمانية)، إلا أن توجهه السياسي المحافظ قاده ليكون أبرز معارضي إلفثيريوس فينيزيلوس.
  • وعلى الرغم من آرائه التقدمية (كان معجبا بقوانين بسمارك الاجتماعية الألمانية)، إلا أن توجهه السياسي المحافظ قاده ليكون أبرز معارضي إلفثيريوس فينيزيلوس.
  • وفي عام 1919، طلب رئيس الوزراء اليوناني إلفثيريوس فينيزيلوس الإذن من مؤتمر السلام بباريس لتحتل اليونان أزمير، متجاهلة هذه الاتفاقية رغم المعارضة الإيطالية.
  • هذا التغيير في السياسة كان بسبب الطلب الألماني بوقف إضطهاد اليونانيين العثمانيين، بعد أن جعل إلفثيريوس فينيزيلوس هذا الشرط من أجل حياد اليونان عندما تحدث إلى السفير الألماني في أثينا.
  • بعد نهاية الحرب في عام 1922، أصبح بابولاس معارضاً قوياً للنظام الملكي بعد تأسيس الجمهورية الثانية في اليونان باعتباره مؤيدا لحكومة إلفثيريوس فينيزيلوس خلال أواخر العشرينات وأوائل الثلاثسنيات.
  • في مؤتمر باريس للسلام سنة 1919، ضغط إلفثيريوس فينيزيلوس بقوة للحصول على هيلاس (اليونان) موسعة (في فكرة ميغالي) والتي من شأنها أن تشمل المجتمعات اليونانية الكبيرة في إبيروس الشمالية، تراقيا، وآسيا الصغرى.
  • على الرغم من أن قسطنطين حافظ على حياده، قرر رئيس الوزراء اليوناني إلفثيريوس فينيزيلوس من مرحلة مبكرة أنه من مصلحة اليونان الانضمام إلى التحالف ودخل في مباحثات دبلوماسية لتمهيد الطريق للحصول على امتيازات بعد النصر النهائي.